حجابك هو امانك والفارق بينك وبين المراة بالغرب
صفحة 1 من اصل 1
حجابك هو امانك والفارق بينك وبين المراة بالغرب
مقارنه بسيطه لنظهر لك سيدتى
ما الفرق بينك وبين نساء الغرب
الذى يحزن فى الامر انه اصبح تقليد اعمى ونسينا مبادئنا وقيمنا التى ترعرعنا عليها والاصعب من هذا اننا نسينا ما امرنا به الشرع الاسلامى من ستر العورات بل للاسف ترى ان البنت او المراة تخرج مع زوجها او ابوها او اخيها وهى فى قمة التبرج والانحلال ونسى الرجل دينه فى ذلك لانه راعٍ وكل راع مسؤل عن رعيته وندخل الى موضوعنا.
الغربيون وغيرهم ممن يجهل وضع وحياة المرأة المسلمة حين يرون امرأة محجبة في صورة أو في الشارع يأخذون إنطباعا أن هذه المرأة مكبوتة دوماً تحت الحجاب لأنهم لايرون حياتها الخاصة ولايرون المرأة داخل بيتها ولا في أماكن عملها ودراستها ولا في أماكن الترفيه الخاصة بالنساء ولا في أماكن الاجتماعات وصالات الاحتفالات.
ولو علم هؤلاء الغربيون حقيقة وضعها لأدركوا أن المرأة في كل وقتها سوى دقائق معدودة لاترتدي الحجاب بل ترتدي ما تشاء من ملابس ولو اطلع هؤلاء على النساء في صالات الاحتفالات ورأوا ما ترتديه النساء من أثمن الحلي وأجمل الفساتين التي لا ترتديها أغنى نسائهم ورأوا ما تستمتع به من المآدب الفاخرة والأنس والفرح والترفيه لأدركوا عظم ما هم فيه من أوهام حول حياة المرأة المسلمة،،،
الحجاب ليس تقييدا لحرية المرأة فالحجاب لا يجب إلا في حالة واحدة فقط وهي وجود الرجال الأجانب وما سوى ذلك فلا يجب.
ماذا قدم الحجاب للمرأة المسلمة
إن ارتداء النساء المسلمات للحجاب وعدم مخالطتهن للرجال يحفظ المجتمع من مخاطر عظيمة وله من المنافع ما يصعب حصرها ومنها :
- سلامة المرأة إلى حد كبير مما تعانيه المرأة الغربية من الاغتصاب والتحرش الجنسي.
- سلامة المرأة من العنف الأسري والطلاق والتفكك الأسري الناتج عن شكوك الرجال في وجود علاقات لزوجاتهم مع زملائهن في العمل المختلط.
لكن تاملى معى اختى الكريمه
فى نهاية حياة المرأة الغربية
وتظل المرأة الغربية في غالب الأمر تتجرع صنوف الأسى في ربيع عمرها وحين تكبر تجد نفسها وحدها بعد أن تخلى عنها الرجال وتخلى عنها أبناؤها لتمضي ما بقي من عمرها وحيدة أو مع كلبٍ أو في دار عجزة إن كان لديها ما يكفي من مال، بينما المرأة المسلمة تظل محاطة بالحب والرعاية من أبنائها وأحفادها.
اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
ايها الاخت التى ما زالت كاشفه لشعرها ومتبرجه وتلبس ما يصف الجسد ، اتقى الله فنحن فى ايام مباركه ويستجاب فيها من الله عز وجل لدعوة الانسان ، فلابد من اغتنام الفرصه والرجوع الى الله فان الموت ياتى بغته ، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وغفر الله لى ولكم زلاتنا وكل عام وانتم جميعاً بخير.
ما الفرق بينك وبين نساء الغرب
الذى يحزن فى الامر انه اصبح تقليد اعمى ونسينا مبادئنا وقيمنا التى ترعرعنا عليها والاصعب من هذا اننا نسينا ما امرنا به الشرع الاسلامى من ستر العورات بل للاسف ترى ان البنت او المراة تخرج مع زوجها او ابوها او اخيها وهى فى قمة التبرج والانحلال ونسى الرجل دينه فى ذلك لانه راعٍ وكل راع مسؤل عن رعيته وندخل الى موضوعنا.
الغربيون وغيرهم ممن يجهل وضع وحياة المرأة المسلمة حين يرون امرأة محجبة في صورة أو في الشارع يأخذون إنطباعا أن هذه المرأة مكبوتة دوماً تحت الحجاب لأنهم لايرون حياتها الخاصة ولايرون المرأة داخل بيتها ولا في أماكن عملها ودراستها ولا في أماكن الترفيه الخاصة بالنساء ولا في أماكن الاجتماعات وصالات الاحتفالات.
ولو علم هؤلاء الغربيون حقيقة وضعها لأدركوا أن المرأة في كل وقتها سوى دقائق معدودة لاترتدي الحجاب بل ترتدي ما تشاء من ملابس ولو اطلع هؤلاء على النساء في صالات الاحتفالات ورأوا ما ترتديه النساء من أثمن الحلي وأجمل الفساتين التي لا ترتديها أغنى نسائهم ورأوا ما تستمتع به من المآدب الفاخرة والأنس والفرح والترفيه لأدركوا عظم ما هم فيه من أوهام حول حياة المرأة المسلمة،،،
الحجاب ليس تقييدا لحرية المرأة فالحجاب لا يجب إلا في حالة واحدة فقط وهي وجود الرجال الأجانب وما سوى ذلك فلا يجب.
ماذا قدم الحجاب للمرأة المسلمة
إن ارتداء النساء المسلمات للحجاب وعدم مخالطتهن للرجال يحفظ المجتمع من مخاطر عظيمة وله من المنافع ما يصعب حصرها ومنها :
- سلامة المرأة إلى حد كبير مما تعانيه المرأة الغربية من الاغتصاب والتحرش الجنسي.
- سلامة المرأة من العنف الأسري والطلاق والتفكك الأسري الناتج عن شكوك الرجال في وجود علاقات لزوجاتهم مع زملائهن في العمل المختلط.
لكن تاملى معى اختى الكريمه
فى نهاية حياة المرأة الغربية
وتظل المرأة الغربية في غالب الأمر تتجرع صنوف الأسى في ربيع عمرها وحين تكبر تجد نفسها وحدها بعد أن تخلى عنها الرجال وتخلى عنها أبناؤها لتمضي ما بقي من عمرها وحيدة أو مع كلبٍ أو في دار عجزة إن كان لديها ما يكفي من مال، بينما المرأة المسلمة تظل محاطة بالحب والرعاية من أبنائها وأحفادها.
اللهم لك الحمد على نعمة الاسلام
ايها الاخت التى ما زالت كاشفه لشعرها ومتبرجه وتلبس ما يصف الجسد ، اتقى الله فنحن فى ايام مباركه ويستجاب فيها من الله عز وجل لدعوة الانسان ، فلابد من اغتنام الفرصه والرجوع الى الله فان الموت ياتى بغته ، تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال وغفر الله لى ولكم زلاتنا وكل عام وانتم جميعاً بخير.
- تاريخ التسجيل : 31/12/1969
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى